سرطان الثدي المنتشر – رسالة شكر من م.غ البحرينيّة المُتعافية من سرطان الثدي

رسالة شكر من المُتعالجة م.غ المُتعافية من سرطان الثدي المنتشر إلى العظام

نروي لحضرتكم في هذه المقالة، قصّة شفاء السيدة م.غ التي تعافت من مرض سرطان الثدي المنتشر إلى العظام.
بدأت السيدة م.غ رحلة الشفاء مع مشفى الحكمة في تاريخ 05.10.2016.
بفَضل الله عز وجل، السيّدة م.غ هي واحدة من حالات التي شفيت من سرطان الثدي  بعد أن تناولت رزمة داعم المناعة الاقوى التي تساهم بالتخلص من سرطان الثدي بالأعشاب الطبيّة المقدم من مَشفى الحِكمة.
حيث قامت بإرسال التقارير الطبيّة الخاصّة بحالتها عبر الواتساب.

[product_data id=34009 ]

إليكم صوره عن أحد التقارير:

بناء على تلك التقارير قمنا بتوجيه المُتعالجة لإجراء فحص شامل للجسم يشمل العظام، لنرى ما إذا كان المرض قد انتشر إلى مناطق أخرى.
بعد ذلك انقطعت المريضة عن مراسلتنا لمُدّة 20 يوم تقريبًا.

في يوم 24.10.2016 عادت لمُراسلتنا وإعلامنا بأن السرطان لديها مُنتشر وبأنها خضعت لعمليّة جراحيّة لإستئصال الثدي.
فقد أخبرها طبيبها المُعالج بأنه عدم خضوعها لعمليّة إستئصال للثدي سيؤدي إلى إنفجار الثدي، فخافت وقامت بالعمليّة.

اعلمتنا المريضة بأنها غير مُقتنعة ولا تريد المُجازفة في الخضوع للعلاج الكيماوي والإشعاعي كما نصحها طبيبها المُعالج.

وبأنها تريد أن تتخلص من مرضها – سرطان الثدي المنتشر – من خلال مشفانا عن طريق الأعشاب الطبيّة.

استخدام رزمة داعم المناعة الاقوى

تناولت المريضة أول جرعة من الأعشاب الطبيّة من رزمة داعم المناعة الاقوى للتخلص من سرطان الثدي المنتشر في تاريخ 05.11.2016.

تعتبر رزمة داعم المناعة الاقوى مناسبة لسرطان الثدي وهي طبيعية 100% ولا تُوجد له أي أعراض جانبيّة.
الرزمة مُلائمة لمُعظم حالات مرض سرطان الثدي المُنتشر وغير المُنتشر.
كما ويُمكن تناول رزمة داعم المناعة الاقوى كوقاية من مَرض السَرطان أو بعد إنهاء العِلاج الكيماوي أو بعد إجراء عمليّة جراحيّة.
تتكون رزمة داعم المناعة الاقوى الملائمة لسرطان الثدي المُقترح من مشفى الحكمة من مُنتجات مُختلفة ومنها:
منتج M.therapic (خلاصة 4 انواع فطر)،منتج magic.wb (خلاصة عشبة القمح والشعير)، عسل مع غذاء الملكات، منتج can.21 والذي يحوي على 21 عشبة ومادة مختلفة وغيرها من المنتجات الفعالة.

وتلتها 10 جُرعات على مدار 10 أشهر حتى تاريخ 17.06.2017.
وفي هذا التاريخ وفي نفس اليوم وصلتنا من المريضة نتائج فحوصات الدم وتصوير اولتراسانوجرافي للبطن.
تُظهر تقارير الفحوصات تراجع المرض – سرطان الثدي المنتشر – ورجوع مؤشرات السرطان إلى معدلاتها الطبيعية.

مُرفق التقرير أدناه:

تم استكمال رزمة داعم المناعة الاقوى للتخلص من سرطان الثدي المنتشر حتى الجُرعة الحادية عشرة.
وفي يوم 28.08.2017 ارسلت لنا فحص العظام الذي يؤكّد خلو جسمها من سرطان الثدي المنتشر وأنها شفيت تماماً بفضلٍ من الله تعالى.
مُرفق أدناه التقرير الذي يؤكّد خلو جسمها من المرض:

قام مشفى الحكمة بنصيحة المريضة بأن تتناول الرزمة الوقائية تحسُّباً لوجود خلايا لم تُرى بالتصوير الاشعي ومن أجل تنظيف جسمها من السموم .

رسالة شكر:

فيما يلي رسالة شكر من مريضة سرطان الثدي المنتشر بخط يدها (مُرفق صور للرسالة):

السادة الأفاضل / أعضاء ومُنتسبي مشفى الحكمة أتقدم إليكم بجزيل الشكر والتقدير على جهودكم وفضلكم بعد الله سبحانه وتعالى عليّ
حيث مَنّ الله العزيز الحكيم العلي بالشفاء وسخّركم لي
حيث ساهمت مُنتجاتكم وخُطّتكم العلاجيّة في شفائي التام بفضل الله سبحانه وتعالى ومن ثم فضلكم،
وأسرد إليكم قصّتي لتكون عبرة للآخرين لَعلّي أساهم في جزء يسير لمُساعدة الآخرين وتشجيعهم لاستخدام مُنتجاتكم الطبيعيّة للعلاج بإذن الله.

فأنا سيدة أصبت بورم خبيث في الثدي وقد نصحني الأطباء بإزالة الثدي.

بحثت في النت عن بديل وزرت المواقع وقرأت كثيراً عن المرض وطرق علاجه بالشعاع والكيماوي وتأثيره الجانبي ونسبة الشفاء والكثير من المعلومات وتيقّنت ممّا قرأت بأنني لن أستخدم ابداً العلاج الكيماوي ولا الشعاع لأنه نسبة الشفاء قليلة ويؤثّر على بقيّة أجزاء الجسم السليمة ثم بدأت بالبحث عن الأطعمة التي تقتل الخلايا السرطانية فأخذتها وتناولتها بكثرة وامتنعت عن الأطعمة التي تغذي الخلايا وخاصّةً السكر والحلويات .

في أثناء بحثي من النت الحمد لله حصلت على موقع مشفى الحكمة وقرأت كل المقالات المتّصلة بالمرض فيه واقتنعت قناعة تامة أكثر من السابق بعدم رغبتي باستخدام العلاج الطبي الذي تُوفّره المستشفيات لهذا المرض فاتصلت بالسيدة الفاضلة هدى هاني وطمأنتني كثيراً وأحسست بالراحة بعد المُكالمة الهاتفيّة معها وبدأت بالصلاة والدعاء والتضرّع إلى الله سبحانه وتعالى وصلّيت الاستخارة .

اتصل الطبيب والطبيبة بالمستشفى أكثر من مرة لي وحاولوا اقناعي بضرورة إجراء عمليّة الازالة ولكن كنت مُصرّة فقال لي بأنني إذا لم أقم بالإزالة فقد ينفجر وأخسر حياتي، لذا توكّلت على الله وعملت العمليّة للإزالة وقد كنت في هذه الاثناء أحس بتعب شديد وضيق تنفّس حتى لو لم أقم بأي مجهود.

تتمة رسالة مريضة سرطان الثدي المنتشر

بعد العمليّة نصحني الطبيب بعمل كيماوي وشعاع وذلك لوقف تطوّر المرض وقال لي بأن نسبة عدم رجوع المرض هي 60% في حالة عدم الخضوع للعلاج الكيماوي أما مع العلاج فتكون نسبة عدم رجوع المرض 80% فقلت 20% فقط الفرق ولكنت أخسر الأعضاء الأخرى السليمة في الجسم وتتأثّر بالعلاج الكيماوي فقط لنسبة 20% فاتخذت قراري النهائي بعدم مواصلة العلاج في المستشفى وتواصلت مع السيدة الفاضلة هدى وأرسلت لي العلاج بعد شهر من إجراء العمليّة بدأت بالعلاج من مستشفى الحكمة والالتزام بالخطة العلاجيّة مع الأكل وبمرور الوقت زال عني التعب وضيق التنفّس وأحسست براحة تامة وواصلت في العلاج إلى أن شفاني الله سبحانه وتعالى بفضله أولاً ومن ثم بسبب العلاج في مشفى الحكمة.

اخواني يقول الرسول (ص)”المعدة بيت الداء، والحمية رأس الدواء “لذا أنصح كل من يقرأ قصّتي هذه أن يغيّر غذاءه وغذاء عائلته بالإكثار من الأطعمة الطبيعيّة وخاصّةً الخضروات والفواكه والابتعاد نهائياً عن السكر والأطعمة المُصنّعة وكذلك أنصح المرضى باستخدام العلاج لسرطان الثدي المُتوفّر لدى مستشفى الحكمة والدعاء مع التوكّل على الله سبحانه وتعالى بعد الأخذ بالأسباب وأتمنى في نهاية قصّتي من الله عزه وجل أن يجازي اختي الفاضلة هدى هاني عني خير جزاء في الدنيا والآخرة وجميع طاقم مستشفى الحكمة والدكتور هاني كما أدعوه سبحانه وتعالى أن يشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين.

وتفضلوا بقبول فائق التقدير والاحترام

وجزاكم الله خيراً

أختكم في الله

مُلاحظة : الرجاء عدم ذكر اسمي الحقيقي.

صور الرسالة التي كتبتها مريضة سرطان الثدي المنتشر بخط يدها:

 

[sc name=”note”]صور الأشخاص للتوضيح فقط.[/sc]

[sc name=”note”]النتائج ممكن ان تختلف من شخص لآخر.[/sc]