سرطان الليمفوما – هالة ابنة الستة عشر ربيعًا من الأردن تغلّبت على سرطان اللمفوما

هالة ابنة الستة عشر ربيعًا تتغلّب على سرطان الغدد الليمفاوية

بسم الله الرحمن الرحيم
فيما يلي قصّة شفاء المريضة هالة من الأردن ابنة الستة عشر ربيعًا حيث تغلّبت هالة بفضل من الله على سرطان الليمفوما او لمفومة هودغكين خلال شهر ونصف الشهر من تناولها منتجات مشفى الحكمة.
قامت هالة بتناول الرزمة المُناسبة لسرطان الغدة الليمفاوية وهي رزمة داعم المناعة الاقوى الذي قام بوصفه لها البروفيسور هاني يونس.
فيما يلي تراسل والدة هالة مع طاقم مشفى الحكمة مُنذ البداية وحتى الشفاء.

[product_data id=34009 ]

تراسلنا مع والدة هالة – مريضة سرطان الليمفوما

الرسالة الأولى بتاريخ 27.9.2018 تراسلت معنا الوالدة وقد كانت بحالة نفسيّة صعبة جدًا.
كانت الوالدة شديدة القلق على ابنتها.
بعد أن قُمنا بتهدئتها طلبنا من الوالدة باطلاعنا على حالة ابنتها هالة المريضة بـ سرطان الليمفوما وإرسال التقارير الطبيّة التي توضح الحالة.

مُرفق الرسالة واالتقارير الطبيّة:

التقارير الطبيّة التي توضح الحالة.

: التقارير الطبيّة التي توضح الحالة.

بعد عدّة أيام من شهر تشرين أول (أكتوبر) قامت أم هالة بتلقّي رزمة ابنتها من مشفى الحكمة وباشرت بإعطائها لها.
بعد مرور شهرين تقريبًا من تلقّي رزمة داعم المناعة الاقوى المناسبة لسرطان الليمفوما قامت أم هالة بمُراسلتنا مُبشّرةً بأن ابنتها قد خضعت لتصوير صورة نوويّة وأنها استجابت للمنتجات استجابة تامة.

يتكوّن رزمة داعم المناعة الاوقى المناسبة لمرضى سرطان الغدد اللمفاوية المُقترح من مشفى الحكمة من مُنتجات مُختلفة ومنها:
منتج M.therapic (خلاصة 4 انواع فطر)،منتج magic.wb (خلاصة عشبة القمح والشعير)، عسل مع غذاء الملكات، منتج can.21 والذي يحوي على 21 عشبة ومادة مختلفة وغيرها من المنتجات الفعالة.

مُرفق الرسالة

تبين الرسالة ادناه شفاء هالة من سرطان اللمفوما بعد شهرين تقريبًا من تناولها منتجاتنا بفضل الله.

فيما يلي رسالة شكر من أم هالة تكتب خلالها قصّة ابنتها هالة مُنذ اكتشاف سرطان الليمفوما وحتى الشفاء

“أنا أم هاله الابنه التي تبلغ من العمر 16 عام،
هاله هي بنتي الأكبر في عائلتي، رح أحكيلكم قصّتها ومُعاناتها مع مرض السرطان وكيف شُفيت منه.
بيوم من الأيام اجت بنتي لعندي تركض وتحكي ماما شوفي ايش طالع برقبتي فيه حبة مثل الكره،
وأنا بس حطيت ايدي عليها ارتعبت وبدأ الشك يدرو في ذهني،
وبعد اكمن يوم بلشنا فحوصات مُباشرةً بين صور وخزعه إلى أنه تبين أنها تُعاني من ورم خبيث في الغدد اللمفاويه
ولما عرفت كان الخبر بالنسبه إلي صدمه حتى ماقدرت أمشي
حاولت اكتم واخبي دموعي لكن ماقدرت والدنيا والليالي اسودّت في عيوني وما عاد للأكل والماء طعم بالنسبه إلي.
وبنفس اليوم إلى عرفت فيه النتيجه جاء الخبر المُفرح إلي نزل علي من السماء وجاءت تباشير الخير من الرحمن على لسان ابنته أختي الي كانت تقوم بمُواساتي إنه سلفها شفي من هذا المرض بالأعشاب الطبيّه التي تناولها من مركز الحكمه في فلسطين.”

تكمل أم هالة الكتابة عن لهفتها وأملها بشفاء ابنتها من سرطان الليمفوما بالأعشاب

“وبدأ الأمل ينبض في قلبي وبدأ النور يتسلّل أمام عيوني،
وبنفس اليوم بعثت رساله واتساب وراسلت مع الدكتوره هدى وكانت نِعم الطبيبه ونِعم الأخت
تواصلت معها وبعثت لها كل التقارير الطبيّه والفحوصات أول بأول وبناء عليها صرفت لابنتي الرزمه العلاجيّه الأولى، بالأضافه لبرنامج الحميه الغذائيّه، وبلشنا بالعلاج والالتزام بالتعليمات واستمرينا عليها لمُدّه شهر وكانت الرزمه العلاجيّه تشمل(عسل السدر وغذاء ملكات النحل ومجموعه كبسولات وأعشاب، وتناول ابنتي الرزمه بالاضافه إلى العلاج الكيماوي، والحمد لله رب العالمين قبل الانتهاء من جُرعات الكيماوي، تشافت ابنتي تشافت من المرض بفضل الله وثم فضل مركز الحكمه، مركز الحكمه الي طول حياتي مو رايحه أنساه ولا أنسى اسم تعرّفت عليه وكان هو أملي بالحياه اسم(الدكتوره هدى)”

تضيف الام ايضًا

“أشكر ربنا الي سخّر لي أني أتواصل معها وما كنت أعرف أن تواصلي مع مركز الحكمه، بدايه الأمل وبداية حياة جميله لي و لابنتي،
وسجدت باكيه شاكرة من شدّة فرحتي على شفاء ابنتي،
وأول ماعرفت بالخبر أول ماتذكّرت الدكتوره هدى ومُباشرةً بعثتلها رساله ازف فيها تباشير الخير بأن الله تعالى مَنّ على بنتي بالشفاء ولله الحمد بعد ما انتهت من تناول الرزمه الأولى وتناولت بعدها الرزمه الثانيه والثالثه الوقايه، والآن ابنتي تمشي على رزمه وقائيه تستمر لمُدّة سنتين الحمايه والوقايه من هذا المرض الخبيث.

مُلاحظه: بدي احكيلكم انه نتيجةً لتناول ابنتي الرزمه العلاجيّه وتأثيراتها على جسمها مع الكيماوي أنه ولله الحمد كانت رغم العلاج الكيماوي وتأثيراته على مناعه الجسم، كان فحص المناعه عند ابنتي ممتاز وما كان أي تأثير الكيماوي عليها من ناحية سقوط الشعر كان ينزل خفيف مثل ماكان ينزل شعر الإنسان الطبيعي عند التمشيط
وكانت أعراض الكيماوي على الجهاز الهضمي خفيفة شويه عيان معدة وأحيانا استفراغ خفيف وأحيانا لا.”

مُرفق صورة عن تراسلها الأخير معنا ونسخة عن التقارير الطبيّة الأخيرة التي تُظهر شفاء المريضة تماماً من سرطان الليمفوما